عبدالله صقر المري
أنّت «الخشبة» أنيناً حزيناً، أول أمس، أنيناً يفطر القلوب.. أنيناً يسح وجعه كأنه «اغتراب في زمن مسلوب».. و«سهيل» سواءً كان أسماً أو ريح هبوب، توقف في صمت بلا نبض ولا…
أنّت «الخشبة» أنيناً حزيناً، أول أمس، أنيناً يفطر القلوب.. أنيناً يسح وجعه كأنه «اغتراب في زمن مسلوب».. و«سهيل» سواءً كان أسماً أو ريح هبوب، توقف في صمت بلا نبض ولا…