ضحية الطمع – علي عبيد علي
كان من عادتي أن أخرج كل يوم إلى الشاطئ قبل الغروب، لأستمتع بمنظر الأمواج الصغيرة وهي تتكسر على حافة اليابسة وتداعب رمالها الصفراء، والشمس تلقي بخيوطها الذهبية لتنعكس على صفحة…
كان من عادتي أن أخرج كل يوم إلى الشاطئ قبل الغروب، لأستمتع بمنظر الأمواج الصغيرة وهي تتكسر على حافة اليابسة وتداعب رمالها الصفراء، والشمس تلقي بخيوطها الذهبية لتنعكس على صفحة…