هذه القصة رُويَت بصيغتيْن، الأولى جاءت على لسان شابٍّ متخصِّصٍ في علم الآثار الإسلاميّة، وذلك في أثناءِ إحدى رِحلاتِه، والثانية جاءت على لسان شابّةٍ رومانيّة،
{أو أجِدُ على النـارِ هُدى} قُرآنٌ كريم كانت ريما هارون، العاملة الإندونيسيةُ الشابّة، قد استعدّت للسفر إلى بلادِها، في إجازةٍ لمدةِ شهر، بعدَ أن خدمت في
جربت معه مختلف المحاولات التي قـد تخـطـر عـلـى بـالـكـم، لكنه جاملني كشخص لا يعرفني، کغریب ربطته الأقدار بي، ويرفض التعامل معي، كيف أُلّفت انتباهه؟ كيف