عندما وقعت عيناي عليها شعرت بالريبة. كنت دائماً أتوجّس من ذوات المخالب والأنياب. شعوري ناحية هذه الكائنات يرتبط بذكريات ماضية، لكنّها أصرت على إبقائها معنا
هذه القصة رُويَت بصيغتيْن، الأولى جاءت على لسان شابٍّ متخصِّصٍ في علم الآثار الإسلاميّة، وذلك في أثناءِ إحدى رِحلاتِه، والثانية جاءت على لسان شابّةٍ رومانيّة،