القصة القصيرة فرحانة – منى خليفة الحمودي من اليمين لليسار! باب أبيض مُحكم الإغلاق، كرسيّ أبيض، سرير تتمدد فوقه جثة هي أنا، تلبس مخيطاً أبيضَ، يلتف حول معصمي هوية “111” واسمي الذي 14 أبريل، 2025
القصة القصيرة بوادر – عبدالله محمد السبب إلى (أمي 1978م، أبي 1980م): «كل شوقٍ، وأنتما شروقي».. «رحمه الله، رحم الله، رحم الله». * * * في المرآة .. نتجنب وعورة السكوت، ومشقة 12 أبريل، 2025
القصة القصيرة احتضار – عائشة سعيد الزعابي عزيزتي نوال… لا أعرف تحديداً ما الذي جعلني أخصك برسالتي هذه.. ربما لأنني استعرضت الناس.. كل الناس الذين أعرفهم.. فلم أجد سواك.. ربما تستغربين هذا.. 24 مارس، 2025
القصة القصيرة قصة الرجل الذي اسمُهُ مَريَم – علي العبدان كان مريمُ يُعاني كثيراً، لكنه لم يكن يشكو، بل لم يكن يتكلمُ إلا قليلاً، ولم يكن يبتسِمُ إلا نادراً. وإذا ابتسمَ، لم ينتبِه هو نفسُهُ 17 مارس، 2025
القصة القصيرة المطور العقاري – عبد الحميد أحمد منذ ساعة وهو يتوسط الطابور، نظر إلى الأمام فرأى صفاً طويلاً، ثم نظر إلى الخلف فرأى صفاً أطول، وحمد الله أنه تمكن من المجيء أبكر 4 مارس، 2025
القصة القصيرة ضيف الشتاء – عبد الحميد أحمد يتخذ عوض كل يوم ركناً هادئاً من المقهى، وينكب على كراسة صغيرة يدون فيها مقالاته وقصصه. في الحقيقة لا أحد يعرف ما يكتب في الكراس، 17 فبراير، 2025
القصة القصيرة الرجل الذي تمنيته أبي – عبير أحمد كان يتوسط المجلس والجميع من حوله، مأخوذون بعذوبة حديثه. يُضحِكهم جميعًا، في جيبه نكات لكل الأعمار، حتى إن لديه من العبقرية ما يكفي لجعل نكتة 16 نوفمبر، 2024
القصة القصيرة جيني – عبد الحميد أحمد (كرمشت) الرسالة ووضعتها في جيبي… ثم خرجت من البيت حاملاً كتبي.. المسافة تستغرق عشر دقائق مشياً إلى المحطة.. المعالم اليومية أمرّ عليها بلا مبالاة، خليط 1 أكتوبر، 2024
القصة القصيرة وجع النرد – روضة البلوشي لا، لا .. ليس بهذا الشكل .. أنصت إلي أرجوك.. توقف قلت لك واترك كل ما في يديك حالاً .. أنت بالتأكيد تذكر ؟ رؤية 25 سبتمبر، 2024
القصة القصيرة احتشاد – جميلة عبد العزيز الحاج السرير الذي أنام عليه يصدر أصواتاً مزعجة، لم تشفع لي أغطيته الوثيرة والوسادة الباذخة في إراحة رأسي من هول الأزمات. حملت (الموبايل) أحاول النظر فيه، 25 سبتمبر، 2024